جوجل تنفذ تحديثات كبيرة على ميزة سجل المواقع الزمنية، مما يؤثر على كيفية تخزين المستخدمين والوصول إلى بيانات مواقعهم. لقد تلقى المستخدمون مؤخرًا إشعارات تفيد بأنه سيتم إزالة أي معلومات زمنية مضى عليها أكثر من ثلاثة أشهر ما لم يتم اتخاذ إجراء للحفاظ عليها. الموعد النهائي المرتقب لهذا التغيير محدد reportedly في 19 نوفمبر، بينما واجه بعض المستخدمين تاريخًا مختلفًا، وهو 1 ديسمبر.
الفشل في اتخاذ إجراء قبل الموعد النهائي سيؤدي إلى الحذف التلقائي للبيانات القديمة. أكدت جوجل للمستخدمين أنهم سيحاولون تصدير أحدث 90 يومًا من بيانات السجل الزمني إلى أول جهاز تم تسجيل الدخول إليه بعد تاريخ cutoff هذا. ومع ذلك، سيتم مسح أي معلومات تتجاوز نافذة الـ 90 يومًا بشكل دائم. ستستمر بيانات الموقع الحالية في الجمع على أجهزة المستخدمين، لكن البيانات القديمة ستكون غير متاحة.
للاحتفاظ ببياناتك الزمنية، من الضروري اتباع التعليمات في البريد الإلكتروني الوارد من جوجل. يمكن للمستخدمين أن يختاروا إبقاء بياناتهم الزمنية إلى أجل غير مسمى أو ضبطها على الحذف التلقائي بعد ثلاثة أشهر. لسوء الحظ، ظهرت تقارير تفيد بأن بعض المستخدمين الذين اختاروا الاحتفاظ ببياناتهم قد واجهوا حذفًا للبيانات، مما يشير إلى مشاكل محتملة داخل أنظمة جوجل.
لضمان النسخ الاحتياطي الكامل لسجل المواقع الخاص بك، يُنصح باستخدام Google Takeout. من خلال زيارة takeout.google.com، يمكن للمستخدمين اختيار بيانات سجل المواقع الخاصة بهم فقط للتصدير. بالإضافة إلى ذلك، تقوم جوجل تدريجيًا بإدخال ميزات لتصدير بيانات السجل الزمني مباشرة من الأجهزة الفردية، على الرغم من أن هذا سيكون محدودًا ببيانات الجهاز المحدد.
التغييرات القادمة على ميزة السجل الزمني لجوجل مابس: ما تحتاج إلى معرفته
تستعد جوجل لتنفيذ تغييرات كبيرة على ميزتها الزمنية داخل جوجل مابس، التي تتتبع وتوثق تاريخ المواقع للمستخدمين. بينما يعرف العديد من المستخدمين هذه الميزة، أثارت التحديثات الأخيرة أسئلة حاسمة بشأن إدارة بيانات المواقع على المدى الطويل. إليك ما يجب أن تعرفه عن هذه التغييرات، وما تعنيه، وكيفية التنقل فيها بشكل فعال.
أسئلة وأجوبة رئيسية
1. **ما هو السبب الرئيسي للتغييرات في ميزة السجل الزمني؟**
تهدف جوجل إلى تعزيز خصوصية المستخدم وإدارة البيانات. من خلال إزالة البيانات القديمة، فإنهم يبسطون كمية المعلومات المحتفظ بها، مما يعكس اتجاهًا أوسع نحو تقليل البيانات في الخدمات الرقمية.
2. **ما البيانات التي ستتأثر بالتغييرات؟**
سيتم حذف بيانات السجل الزمني الأقدم من ثلاثة أشهر بشكل انتقائي، مما يعني أنه يجب على المستخدمين أن يكونوا استباقيين إذا كانوا يرغبون في الحفاظ على الملفات بعد تلك الفترة الزمنية.
3. **كيف يمكن للمستخدمين الاحتفاظ ببيانات السجل الزمني السابقة؟**
يتم تشجيع المستخدمين على اتباع التعليمات المحددة الواردة في إشعارات جوجل. يمكنهم إما اختيار الاحتفاظ ببياناتهم إلى أجل غير مسمى أو ضبطها على الحذف التلقائي بعد ثلاثة أشهر، ولكن يجب اتخاذ إجراء قبل تواريخ القطع.
4. **ماذا يحدث للبيانات بمجرد حذفها؟**
سيتم إزالة أي بيانات أقدم من 90 يومًا بشكل دائم ولا يمكن استردادها. ينبغي على المستخدمين النظر في تصدير بياناتهم باستخدام Google Takeout للنسخ الاحتياطي.
التحديات والجدل
واحدة من التحديات الرئيسية المرتبطة بالتحديث هي ارتباك المستخدمين والطرق المحتملة للتقنية. تشير التقارير إلى أن بعض المستخدمين الذين اختاروا الاحتفاظ ببياناتهم واجهوا حذفًا غير مقصود، مما يبرز المشكلات في عملية إدارة بيانات جوجل. قد يؤدي هذا إلى عدم رضا المستخدمين الذين يعتمدون على ميزة السجل الزمني للذكريات والأغراض التجارية.
بالإضافة إلى ذلك، هناك مخاوف أوسع بشأن الخصوصية تتعلق بجمع البيانات والمحتفظ بها. مع زيادة وعي المستخدمين بأمان البيانات، تتزايد الدعوات للشركات مثل جوجل لتوفير خيارات أكثر شفافية وشمولًا لإدارة البيانات.
المزايا والعيوب
المزايا:
– تعزيز الخصوصية: يتماشى حذف البيانات القديمة مع نهج أكثر وعيًا بالخصوصية.
– تبسيط إدارة البيانات: من خلال الحد من كمية البيانات المخزنة، قد يجد المستخدمون الأمر أسهل في إدارة سجلات مواقعهم.
العيوب:
– خطر فقدان البيانات: قد يفقد المستخدمون الذين يتجاهلون الإشعارات بيانات تاريخية مهمة بشكل دائم.
– الارتباك حول التحديثات: الرسائل المختلطة بشأن تواريخ المواعيد النهائية يمكن أن تثير إحباط المستخدمين وتؤدي إلى عواقب غير مقصودة.
الخاتمة
ستتطلب التنقل في ميزة السجل الزمني المعدلة لجوجل مابس اتخاذ خطوات استباقية من قبل المستخدمين لضمان الاحتفاظ ببيانات المواقع الخاصة بهم وفقًا لتفضيلاتهم. مع اقتراب المواعيد النهائية، من الضروري اتخاذ إجراءات سريعة من أجل إدارة تاريخ المواقع الخاص بهم بفعالية.
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع ولإيجاد أدلة مفيدة، قم بزيارة جوجل.
The source of the article is from the blog macnifico.pt